لم يجد هؤلاء الصحفيون سوى السلالم ليستندوا عليها...فجلسة حكومة بابل المحلية سرية هذا الاسبوع...وربما وجد هذا الشرطي هنا...ليؤكد المعلومة للصحفيين المنتظرين.
رئيس اللجنة الامنية في حكومة بابل المحلية برر طبيعة الجلسة السرية بوجود تفاصيل لايمكن الكشف عنها كأسماء المطلوبين وتقييم الوضع الامني وخططه وهو ما يؤكده محافظ بابل.
وربما هو التخوف من تكرار مسلسل صلاح الدين وديالى...ما يجعل معظم الجلسات الامنية مغلقة وسرية...علها تصل الى فك الشيفرات التي يستخدمها منفذوا تلك العمليات الاكثر من نوعية.